رسالة إلى...الكاتبة|دنيا شريفالمدققة|مريم طارق بدويالمصممة| مريم طارق بدوي
أتعرف؟ لقد نسيتُك!
أصبحتُ أراك ولا أشعر بشيء.
تيقّنتُ أني لم أكن أحبُّك، كان فقط إعجابًا أحمق، لا أكثر.
ولأكون صريحة، أنا مرتاحة الآن.
لا أريد أن أحبَّك، ولا أن أحبَّ أحدًا آخر.
فقط... أحتاج أن أعيش بمفردي، حتى يأتيني ذلك الشخص الذي سيدق باب منزلي طالبًا يدي، طالبًا أن أكون شريكة حياته للأبد، طالبًا الودّ في الحلال، لا في التخفي.
حينها فقط... سأعطيه ما جاء لأجله بكل نفسٍ راضية.
والسلام عليك...

تعليقات
إرسال تعليق