نص كان حلمي ومازال
الاء محمود
حلمت بالكتابه وهاهي أولي خطواتي للنجاح تتحقق فماذا أنا راغبه غير ذلك تعودت دائما علي الإستماع للأشخاص والكتابة فقط كنت كالصامته ومازلت كذلك لا أجد راحتي في الحديث مع الأشخاص بل أجدها في كتاباتي حيث راحة بالي وطمأنينتي حيث أستطيع أن أتحدث مع نفسي دون أن يتطفل علي أحد وأيضا حيث أكتب أشياء لا يعلمها أحدا غيري هنا حيث شعوري إتجاه أي شئ يكون حاضرا دون خوف دون قلق هنا أكتب دون كلل أو ملل دون فقدان للأمل هنا مشاعري جميعها حاضرة كياني حاضر، فماذا أنا راغبه غير ذلك.
هايل
ردحذف