القائمة الرئيسية

الصفحات

 رسالة إلى
الكاتبة|دنيا شريف محمد

أنا أُفكر بك على الدوام، هل أنت تفعل المِثل؟

بصراحة سأكون في غاية سعادتي إن كنت تفعل، لكن إن لم تكن، فلن أحزن لأني اعتدتُ على هذا الأمر، فأنا فقط مَن أمنحُ الاهتمام و لا أتلقاه من الطرف الآخر.

لا أقول هذا كي أنال شفقتك، لكن هذا ما يحدث.

تصبح على خير يا ...

الرسالة الأولى

الرسالة الثانية

الرسالة الثالثة

دنيا شريف محمد|جريدة غاسق

تعليقات

التنقل السريع