القائمة الرئيسية

الصفحات

حِـوار صحفي مع الكاتبة العراقيـة: ظلال حسن فتحي 

الصحفيـة: خديجة محمود عوض. 


في خِضم معارِك الحيَـاة وحروب الزَمن التي لا تكـف ولا تخمـد، يَخـرجُ لنـا جيـل مُسلـح بأسمىٰ أساليب الدِفاع، جيـلٌ لا يَهَـابُ العثَـرات ولا يؤمن بشيءٍ سوىٰ العزيمة والإرادة، يَعشق التحدي عِشقًا جمـا، و اليَـوم معنَـا إحدى عُظماء هَذا الجيـل، تِلك التي تُضيف جمالًا لِحروفِ لُغة الضَـاد الساميـة عِندما تَبوح بما يَدور في عقلها؛ فَهي استطَـاعت التألق بأحرُفها المُميزة في كَـوكب الأدب، فَـ هيا بِنا نَتعرف على مَن تَكـون تِلك المُبدعة..


_ فِي بِدايـة حديثنَـا، أود معرفـة نَـبذة تَعريفيـة عنـكِ.

- فتاة عراقية مؤلفة سجين لظى

اربع كتب إلكترونية سابقا مديرة فرع العراق

مخرجةمجلةمدربToT|لدي247شهادة

113كتاب مشترك|نائب منصة دولية

مديرة مركز افاق علمية 

عضو منظمة ونقابة موظف


_ كَيـف اكتَشفتِ موهبتـك السَـامية، وما الذي فعلتيـه لتنميـة تِلك المـوهبة؟ - من خلال نص كتبته شاركوا في كتاب ورقي مشترك من ضمن مؤلفين كبار 

بعدها حاولت ومازلت المحاولة في التطوير الوصول للقمه لايوجد فيه نهايه طريق تستمر في السعي فيه 

 

_ مَـا هي أفضَل الأسَـاليب التي تتبعينها في الكتابـة؟ 

- جميع الأساليب احب ان استخدم السرد والوصف والغموض والغير متوقع والتلاعب بالشخصيات والازمان.


_ يُقَـال أن المنتصـرون على العثـراتِ، هُم الأقـوياء، فمَـا العثَـرات التي واجهتـكِ وكَيف تغلبتِ عليهَـا؟

- لم أواجه عثرات الحمدلله 


_ في حياة كُل مِنا شَخص قَـادر علىٰ المواسَـاة في المِحـن، فَمن الـذي ساندك في كل مرةٍ سقطتِ فيها؟

- اهلي كل ماينكسر قلمي ياتون لي بقلم جديد ويمسكون يداي ويضعون فكره لي يدفعونني نحو الاحلام ويحقوقها لي.


_ كَيـف تتأكـدي أن عَملك دقيق و واقعي؟

- من تأثيره وانعكاسه.


_ شَـاركينا أكثَـر نَص أدبي تُحبينَّه من تأليفك.

- أشد عقاب للانسان هو استصال القلب وإبقاء الجسد قيد المقاومة.

جميع كتاباتي احبها


_ أصبَح النَشر الإلكتروني مُتاح لِكُلِ كاتبٍ الآن، هَل تُفضلين نَشر أعمالِـك الأدبيـة ورقيًـا أم إلكترونـيًا، ولماذا؟

- أصبح متاح للكل فيها ايجابية لمن يود ان يصل رساله ويخلد التاريخ وفيه سلبيه بمن يجهل خطوره هذه المسؤلية ورقي والكتروني مع الاثنين لان الكتروني يصل اسرع احيانا والورقي له نكهه الاحتضان بين الصفحات


 _ مَـن كَاتبكِ المُفضَـل ؟ 

- كافكا


_ مَـا رأيكِ بِجريدة "غَـاسِق" الأدبية، وما رأيكَ في الحِوار ؟

- حوار ممتع فتح افاق عميقه 

جريدة رهيبه ممتنه جدا لهذه الفرصة

جريدة غاسق 

author-img
للكِتَابةِ فِي فُؤادِي مَسكَّنٌ، كمَا الرّوحُ فِي اَلجَسَد تَسْكُنُ.

تعليقات

التنقل السريع