شقاء الراحة
ولاء محمد محمد
لا أعلم سبب ارتياح قلبي لك
لكني أثق بربي أنه كفيلي وأنه معيني وأثق أنني لن أجد راحتي مع غيرك ولكني لا أعلم سبب شعوري بالخوف من العيش معك لكنك كنت اختيار الرب قبل القلب، والآن أتمنى أن أعانق زراعك؛ كي لا تتركني، أشعر أنك مأمني يا رفيق، لن يخيب فيه أملي.
تعليقات
إرسال تعليق