القائمة الرئيسية

الصفحات

نص أريدك أنت

نيرا مسعود

رغم وجود الجميع حولي انا لا أريد الجميع أريدك انت فقط أريد أن أراكَ أريد انا أري إبتسامتك كي تحييني مرة أخري أريد أن أري الحب في عينيك السوداويتين التي تقتلني كلما أنظر إليها قد طال فراقك وطال إنتظاري لك أنا دائما أتشوق للمسة يداكَ التي كانت تجعل قلبي يخفق وكأنه أصابة الذعر كانت يداكَ تشعرني أني أملك الدنيا عندما كنت تتحدث لي كنت أستمع لك بتمعن وكأني أراك لآخر مرة، وكنتُ لا أسمع صوت أحد سواكَ وكأنكَ البشرية جميعها، وعندما كنتُ أميل على كتفك كُنتُ أشعر بالأمان وكنت أسمع دقات قلبك السريعة، أتذكر أيضًا المرة الأولى التي أعطيتني بها وردة وكنتَ تعبر بها عن حُبُكَ لي، وتقول لي أنكَ عشقتني وأحببتني حتي أصبحت مقيد بُحبي.

نيرا مسعود|همج لطيف 

author-img
للكِتَابةِ فِي فُؤادِي مَسكَّنٌ، كمَا الرّوحُ فِي اَلجَسَد تَسْكُنُ.

تعليقات

التنقل السريع