ميادة أحمد سليم

حوار صحفي مع الكاتبه شروق عبد المعز

الصحفية: ايمان سيد محمد "روز"

لكل شخص موهبة تُميّزه، ولكل منا عالم خاصً يغوص بداخله، الكثير منا لديه أحلام تؤنس طريقه ويسعى لتحقيقها، فهيا بنا لنخوض حديثنا مع موهبة جديدة. 

بداية عرفينا بنفسك ما هو اسمك؟ 

شروق عبدالمُعز 

في أي محافظة تُقيمي؟

 الجيزة 

ما هو مجال دراستُكِ؟

 كلية الآداب جامعة القاهرة 

ما هي موهبتك؟

الكتابة والتصميم 

كيف اكتشفت هذه الموهبة؟

منذ صغري وانا بكتب 

حدثنا قليلًا عن رحلتك في هذا المجال؟

بقالي 9 سنين بكتب موهبتي في الكتابة كبيرة جدا 

ما هو اللون الأدبي المفضل بالنسبة لك؟

الشعر 

هل لديك أعمال؟ وما الذي استطعت تحقيقه منذ بدايتك في هذا المجال؟

الكتابة والتصميم 

ما هي التكريمات والشهادات التي حصلت عليها؟

حصلت علي العديد من الشهادات الكتابيه وعملت 50 كتاب الكتروني منفرد 

من أول الداعمين لك؟ وهل سبق ووجِهَت لك انتقادات سلبية وقاسية أم أن الجميع كان يدعمك؟

 زمايلي في الكتابة 

ما رأيك بالورش والكورسات؟

رائعة جدا 

هل تظن أن باستطاعة أي شخص أن يتمتع بتلك الموهبة مثلك وأن يخوض هذا المجال؟

طبعا انا حاليا بشجع الكتاب علي انهم لا يتخيلوا عن المجال من خلال عمل كتب الكترونيه  

هل تحب قراءة الكتب؟ وإن كنت كذلك فما أفضل الكتب التي قرأتها؟

 العادات الذرية 

ونادي الخامسة صباحا 

هل تظن أن باستطاعة أي شخص أن يكون لديه العديد من المواهب أم أن لكل شخص موهبة واحدة لا يستطيع أن يُصبح بارعًا في غيرها؟

أفضل هذا ان يكون لديك العديد من المواهب 

ما هو هدفك في الفترة القادمة؟

انا أصبح كاتبة وشاعرة و مصممة 

هل تريد تقديم الشكر إلى أحدهم؟ 

شكرا علي الحوار الرائع 

وجه نصيحة عامة لمن يقرأ هذا الحوار؟ 

انصح انهم لا يتخيلوا عن هذا المجال 

هل لنا أن نطلع على بعض إبداعاتك؟

الإختيار الذي يشغل أشياء كثيرة في مقتصر الأحبة. يشعل أشياء كانت تسير علي محامل الابتعاد في ضوء الأشياء المعتمة وكان التجلي من أسباب الابتعاد المفترق عن اشياءنا التي تشتغل في داخلنا وكنت اريدك في محمل الجنون المفترض التي يسير في داخلي محمل جنون في ان اريدك بجانبي وكنت اعيش علي وهم الأحبة المحزن لنا كنت اشتاق اليك كثيرا والي اليوم التي اعتادت ان اعيش لك وحدك فيه وكما افترقنا مثل الأحبة واشتاقنا كأمثالا تنبض في اعتقادي المفرط انا الان وحدي وانت مشتغل في رغباتي التي تشير لي انيهار محاملي في أشغال الحب المفترق الطرق انا الان اسير علي وجها لوجهي المحزن علي فراق أحبتي التي لا ينوب عنه احدا غير مفارقي وانهيار محاملي انا الحب وانا العشق انا الأسود المفرطي علي جزءا من احباب مسامعي الحب الذي لا يفرق بين عشقا وبين أعمال أنين قلبي وبين ضوء الشمس والا القمر بين اعشاش الشمس وبين مضمر القمر هو الذي يكون عشقي وبين انيهار مضمر عقلي.  

الكاتبة شروق عبدالمعز "نور الدين"

ما رأيك في الجريدة؟ 

جميلة جدا وجذابة 

أتمنى أن تحقق ما ترغب به، وهكذا يكون قد انتهى اللقاء، ونتمنى لك النجاح فيما هو قادم، وكان شرف لنا عمل اللقاء معك، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. 

الصحفية: ايمان سيد محمد "روز"

جريدة: غاسِق