خداع بصري
إيمان محمد
يرونني على غير حقيقتي وما زلت أتألم وقلبي لا يطيق الحزن الذي أحس به وبتلك الابتسامة التي أرسمها على وجهي من حين لآخر صاروا ينخدعون بمظهري، وصاروا لا يهمهم إن كنتُ سعيدًا أو حزينًا، ولكن لن أستسلم للحزن، سأعطي للسعادة مكانًا في قلبي، مازال باب السعادة مفتوحًا، لن أهرب بعيدًا عنه، فدائمًا كل الأبواب تكون مغلقة، إلا باب السعادة يكون دائمًا مفتوحًا، مستقبلًا كل من يذهب إليه، وكل من يريد الهروب ويلجأ إليه، أتمنى أن لا يكون الحزن، يسيطر على حياتنا، ونعطي فرصة لأنفسنا لنسعدها.
تعليقات
إرسال تعليق