إلى متى؟
فضة مولود الشحومي
ها هي الأيام تتوالى، وأنت لا تزال أنت، مهمل، كسول، ترضى بالدون.
قل لي: متى تنطلق؟! أَأعجبك القاع! بعد أن ذُقتَ لذَّة النَّجاح والتفوق؟! متى تعود للدرب طالبًا الأفق بهمة ومجهود؟!
أَنصت إليَّ، القاع ليس موطني، ولن يكون، فلا تعتاد.
عافر وجاهد، فالله بشَّر أمثالنا بقوله عزَّ وجل: {والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا}؛ فاطمئن.
تعليقات
إرسال تعليق