حوار صحفي خديجة رمضان
الصحفية نجلاء أشرف
للكتابة سحرها الخاص
السلام عليكم
ک نجلاءأشرف من جريد جاردينيا وأريد عمل لقاء صحفي معكِ
ما هو اسمك؟
خديجه رمضان
كم عمرك؟
13
محافظتك؟
الجيزه
لقبك، وما سبب اختيارك لهذا اللقب؟
عاشقه الكتابه،لانني حقآ أعشق الكتابه وكل ما يتعلق بهة
ما هي موهبتك؟ وكيف علمتي بها؟
الكتابه،كنت أكتب كثير واحب الكتابة والقرأة لحد ما علمت مجال الكتابة وانضميت إليه
حدثينا عن مشوارك الكتابي؟
في الاول أبي ثم صديقتي التي شجعوني ولحد الأن لم أحد يشجعني سوي هم فقط تعلقت بالكتابه ثم احببتها كثير ولحد الان انا لم اندم لاختياري للكتابه
هل في يوم قال لكِ أحدًا انكِ لستِ موهوبه أو وجه لكِ حديث جعلكِ تشعُريز أنكِ لستِ موهوبه أم كان المجتمع الذي حولكِ يحبون موهبتك ويشجعوكِ..؟
نعم كثير حاولو تحطيم احلامي وطموحي ولكن انا لم ايأس وجعلت المستحيل سهل
هل لديكِ أعمال؟ وما الذي إستطعتي تحقيقه منذ بدايتكِ في الكتابة؟
للاسف لا،استطعت أن أكون شخص ناجح لا يأثر فيه كلام الاشخاص الاخرون وهذا تم تحقيقه بفضل الله وحصلت علي مراكز واخدت مراكز وشهادات كثير
هل أنتِ عضو في أحدى الكيانات؟ وما هم؟
نعم،وهم متجدد،الأمل حروف المجد كثير جدا
وما أول كيان إنضممتي له؟
حروف المجد
وهل حصلتي على الإفادة من أحدهم؟
نعم كثير جدا
ما هي التكريمات والشهادات التي حصلتي عليها؟
شهادات ودروع الإكترونيه فقط بس إن شاء الله يكون فيه قريب ع ارض الواقع
من أول شخص عرف بموهبتك ودعمك؟
صديقتي،أبي
هل لديكِ أوقات مخصصة للكتابة؟
لا انا دائمًا اكتب ولا اخصص اوقات
لنتخيل أن موهبتك العظيمة هذه هي طفلتك المدلله قولي لنا كيف تتعاملين معها حتى تنميها؟
سأتعامل معها بلطف لانها حاجه احبها كثير وسأفضل أشجع واشجع فيها لحد ماتبقي حاجه عظيمة
هل قرأتي كتب؟ وما أفضل الكتب التي قرآتيها؟
نعم،روايه قلوب مغلقه
حدثينا عن قدوتك؟
أماني أشرف عسكر هي كاتبه مشهوره واحبها كثير برغم صغار سنها الا انها نجحت نجاح باهر واريد ان اكون مثلها في يوم من الايام
ما هو هدفك في الفترة القادمة؟
ان اكون كاتبه واحقق اهدافي وكل شيء احبه افعله
نصيحة للكتاب المبتدأين ماذا تقولين لهم؟
طول ما احلامك في طوعك متستسلمش وكمل مش نهايه الكون وقوعك النهايه ف الاستسلام
هل تريدين تقديم الشكر إلى أحدهم؟
نعم إلي أبي أحب أن أشكرك علي كل شيء اعتطه لي وتشجيعك ليا لم انساك ابدا وستضل كل شيء بداخلي يا ابي
شيء من كتاباتك:
وحدتي
وحدتي دائمًا ألجاء إليها من العالم وقسوته وجحوده ودائمًا أشعر بأني غير مرغوب في،من العالم،أصدقائي، أهلي،كل شيء أحبيته فارقني،أحببت أن أكون وحيدًا لا أعلم أن هكذا لا أحد يلاحظ غيابي ووحدتي كلهم تركوني وغادرو عندما احتجت إليهم فما كل هذا أنني لا اخترت أن أكون وحيد بل اخترت أن يكون معي صحبه حتي لو كاذبه أريدها فمتي كل هذا يذهب ويتركني الحزن والاكتئاب والوحدة؟! لا أريد أن أفارقهم ولاكن لدي أمل أن أجد من يأخذني من وسط هذه الزحمة،زحمة أفكاري التي لا أجد حل إليها ما فعلت لأنعزل عن العالم وما فيه كنت أعيش طفلة مدللة لا تعرف معنى المشاكل أو الضغوطات،ياليتني لم أكبر الوحدة ليست مخيفة هربت فيها من عالم قاسي وجاحد ومريض ماضيَ مر ولكنه يراودني دائمًا بوسط الوحدة، حاولت الابتعاد عن الطعام كثيرًا،أعلم أنها فتره عاديه وكل شيء يمر ولكن أنا لم أعد قادرة علي المقاومة أكثر من ذلك، سئمت من الإحباط والوحدة التي أعيش بها أنعزل عن العالم ولكن أفكاري سوف تؤذيني،لا أريد أن أستسلم ولكن لا يوجد أمامي شيء سوي الاستسلام
أتمنى أن تحققي ما ترغبين به، وهكذا يكون قد أنتهى اللقاء، ونتمنى لكِ النجاح فيما هو قادم، وكان شرفٌ لنا عمل اللقاء معكِ، والسلام عليكم.
تعليقات
إرسال تعليق