القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفى مريم عمران 

الصحفيه مريم خالد 

للكاتبة سحرها الخاص

السلام عليكم

گ مريم خالد من جريد جاردينيا وأريد عمل لقاء صحفي معاكي



- ما هو اسمك؟


مريم عمران.


- محافظتك؟ 


أسوان 


- لقبك، وما سبب اختيارك لهذا اللقب:

 

ليس لدي لقب.


- ما هي موهبتك؟ وكيف علمتي بها؟


الكِتابة، والشِعر، والتدقيق اللغوي.

علِمت بِها عندما سردت حدث واقِعي في أحرُف.


- حدثينا عن مشوارك الكتابي؟


نُشر العديد مِن كتباتِ على الكثير من الجرايد والكُتب الورقيه والإلكترونيه. 


- هل في يوم حد قالك إن انتي مش موهوبه أو وجهلك كلام خلاكي تحسي إنك مش موهوبه ولا كان المجتمع الي حوليك بيحبوا موهبتك وبيشجعوكي..؟


الكثير مِن النقد السلبي في بِداية أعمالي ولكِن أكملتُ سير نحو هدفي. 


- هل لديكي أعمال؟ وما الذي استطعتي تحقيقه منذ بدايتك في الكتابة؟


كتاب إنتعاش الروح وتلاقي أفئدة مُترجم، وكِتاب أقلام تراثية وحياة بنظره أخرى ورقي.

 وإلكتروني كِتاب بقايا حياة وكِتاب إلى الدكتور جابر حافظ وكِتاب ظلام.

وأعمل في جريدة جاردينيا مُدققة لغويًا، وجريدة هَمج لطيف صحفية.

وأيضًا نُشرت كتباتِ على مجله الفِكر العربي والعديد مِن الجرايد. 

وحصلتُ على المركز الذهبي في جريدة سوفانا. 



- هل أنتي عضوة في أحدى الكيانات؟ وما هم؟ وما أول كيان دخلتيه؟ وهل حصلتي على الإفادة من أحدهم؟


 الكثير مِن الكيانات، كانَت أكثر إفادة في تطوير الفِكر وتعدد الموضوعات مثل الإرتجالات. 


- ما هي التكريمات والشهادات التي حصلتي عليها؟


درع مِن جريدة جاردينيا ومُبادرة حققنا الحلم وشهايد كثيره لحصولي على المركز الأول على مستوى الكيان والتيم.


- من أول شخص عرف بموهبتك ودعمك؟


أنا مَن علِمت بموهِبتي، ووالدتي أدعمتنِي .


- هل لديكي أوقات مخصصة للكتابة؟


لا.


- هل قرأتي كتب؟ وما أفضل الكتب التي قرآتيها؟


قرأتُ رواية إلى مالا نهاية. 



- ما هو هدفك في الفترة القادمة؟


تحقيق إنجازات أكثر. 


نصيحة للكتاب المبتدأين تقوليلهم أي؟


لاتقِف عندما ترى نقد سلبي في بداية مجالك، أكمِل سَير نَحو هدفك، وسترى العديد مِن النجاح المُلازِم.


- هل تريدين تقديم الشكر إلى أحدهم؟


إلى والِدتي،

 لها كُل الشُكر .


- شيء من كتاباتك: 


لقد خفقَ الحُزنُ في قَلبي، وتدثرَ التفكيرُ المُطلق في عقلي، وجسدي صلبًا لا ينزِف ولا يتحدث؛ رغم سيوف القِتال الذي أصَابَتهُ، أنا فقط أُعاني مِنَ التفكيرُ المُفرَط، والخزلان الدائِم، والكثير ولكِنِ أُقاوِم، وحيدةً رَغم الضجيج الذي حَولي، وأظهر الإبتسامة لِكَوني ضعيفة التحدُث، رغمُ ذاكَ العليل إلا أنني قويةً مِن الذي حدث، وعياني توقَفت عَن النِواح والبُكاء عن أي شيء، وظللت أبوحُ عن مابِداخلي في أوراقِي المُتناثِرة.


- أتمنى أن تحققي ما ترغبين به، وهكذا يكون قد أنتهى اللقاء، ونتمنى لكي النجاح فيما هو قادم، وكان شرف لنا عمل اللقاء معكي، والسلام عليكم.



الصحفية: مريم خالد البارودي.


المؤسسة: إسراء الزهدي 

جريدة جاردينيا

تعليقات

التنقل السريع