القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفى هدير كمال

الصحفية نجلاء اشرف

للكتابة سحرها الخاص


السلام عليكم

ک نجلاءأشرف من جريد جاردينيا وأريد عمل لقاء صحفي معكِ



ما هو اسمك؟ هدير كمال سلامه 



كم عمرك؟  ١٨



محافظتك؟  بني سويف 



لقبك، وما سبب اختيارك لهذا اللقب؟ زمـرّد/ الزمرد حجر كريم وشئ قيّم ف اختارته



ما هي موهبتك؟ وكيف علمتي بها؟ كتابه/ في الدراسه اكتشتفت موهبتي في الكتابه




حدثينا عن مشوارك الكتابي؟ غير سهل لكن ليس صعب




هل في يوم قال لكِ أحدًا انكِ لستِ موهوبه أو وجه لكِ حديث جعلكِ تشعُريز  أنكِ لستِ موهوبه أم كان المجتمع الذي حولكِ يحبون موهبتك ويشجعوكِ..؟ كان من حولي يشجعوني




هل لديكِ أعمال؟ وما الذي إستطعتي تحقيقه منذ بدايتكِ في الكتابة؟ نعم، حققت كتاب مجمع وكتاب منفرد قيد التجهيز



هل أنتِ عضو في أحدى الكيانات؟ وما هم؟ نعم، ديلارا

 وما أول كيان إنضممتي له؟ وهل حصلتي على الإفادة من أحدهم؟ ديلارا، نعم استفدت





ما هي التكريمات والشهادات التي حصلتي عليها؟ شهادة ارتجال مركز أول 




من أول شخص عرف بموهبتك ودعمك؟ صديقتي مي 




هل لديكِ أوقات مخصصة للكتابة؟ ليس وقتًا ميعنًا




لنتخيل أن موهبتك العظيمة هذه هي طفلتك المدلله قولي لنا كيف تتعاملين معها حتى تنميها؟ أعطيها كل الحب والاخلاص 




هل قرأتي كتب؟ وما أفضل الكتب التي قرآتيها؟ ليس لدي كاتب او كتاب مفضل




حدثينا عن قدوتك؟ ذاتي وأكتفي 




ما هو هدفك في الفترة القادمة؟ إحراز إنجازات أكثر وأعلي 




نصيحة للكتاب المبتدأين ماذا تقولين لهم؟ الأمر بيدك نمّ موهبتك بالاستعانة بالله اولا




هل تريدين تقديم الشكر إلى أحدهم؟ نعم، أبي وأمي وإخوتي ومي صديقتي وإيلين وأشخاص يعرفون أنفسهم 



شيء من كتاباتك: عِتاب


أتدري…

 

رؤيتكَ كانت تسعدني ، صوتكَ كان يغسلني من الداخل، ويعزُّ عليّ أن أقول كنتَ.

حفظتكَ بين جفوني قبل أن أحبسكَ داخل قلبي.

لا أنكر أني أخطأتُ في مرّة أو حتي أكثر من مرة، لكن ليس لدرجة أن أكونَ سيّئةً!.


عاتبتكَ أكثر من مرةٍ وإن كنتَ حتي المخطأ، ليس إذلالاً لكرامتي، لا، بل حبًّا فيكَ وفي أن تستمر علاقتنا.

لكن من الواضح أن الجهود كَانت من طرفٍ واحدٍ.


أذكرُ في المرّةِ الاخيرةِ برود أعصابكَ، ومن داخلي يحترق، لكن كبريائي منعني أن أُظهِرَ لكَ ذلك وعاملتكَ بطريقتكَ.


أتدري…

الآن أتقزز أن أسمعَ أحدًا يلفِظُ اسمكَ أمامي، كنتُ أريدكَ وبشِدّة، الآن لا أطيقُ رؤياكَ ولا سماع اسمكَ ولا عن أخباركَ، سقاكَ اللهُ ما سقيتنِي، ليسَ كرهًا فيكَ، لكن ردًّا علي افعالكَ.




أتمنى أن تحققي ما ترغبين به، وهكذا يكون قد أنتهى اللقاء، ونتمنى لكِ النجاح فيما هو قادم، وكان شرفٌ لنا عمل اللقاء معكِ، والسلام عليكم.



الصحفية: نجلاء أشرف 

المؤسسة: إسراء الزهدي

جريدة جاردينيا

تعليقات

التنقل السريع