نص التصنع
ندى احمد
مازِلت اتمنى أن أرى من حولي من دون ذلك القناع قناع التصنع لطالما تخيلت مَن أمامي أن يكون صادقا ولكن مهلا عزيزي هل ممكن أن يكون وراء الحقيقة قصص مؤلمة أم ماذا
أقول دائمًا لو كان ما يتفوه بِه القلب مكشوفًا؛ لأصبحَت جميع الحقائق مُحطمه ذاتي؛ لكِن ايضًا الأعتراف بالحق فضيلة، والاعتراف بالمشاعِر والتفكير أكبر فضيلة، تبًا لِذاكَ التفكير المُفرط، اللعنة على مُجادلة قلبي وعقلي سويًا؛ لكِن دائمًا اتنبأ بأن وراء التصنُع حقيقة مؤلِمة لكشفها؛ ولذلك تخفي، ومهما كانَت جميع الحقائق مؤلمة على أن أتخطى لا أتلاشى.
تعليقات
إرسال تعليق