حوار صحفي عادل عصام
حاورته دينا احمد
السلام عليكم
گ دينا احمد من جريد جاردينيا وأريد عمل لقاء صحفي معاك
ما هو اسمك؟
عادل عصام رمضان.
كم عمرك؟
19.
محافظتك؟
القليوبيه.
لقبك، وما سبب اختيارك لهذا اللقب:
هو حاليًا لسه مفيش.
ما هي موهبتك؟ وكيف علمت بها؟
وحدثنا عن مشوارك الكتابي؟
موهبتي: الكتابه.
علمت بها: ان الكتابه بالنسبالي هي الحاجه اللي بعرف اعبر بيها عن اللي جوايا.
مشواري الكتابي: بصراحه الحمدلله لحد دلوقتي مقابلتش اي عقبات كلهم ناس محترمه وملهم بيدعموني الحمدلله.
هل في يوم حد قالك ان انت مش موهوب او وجهلك كلام خلاك تحس انك مش موهوب ولا كان المجتمع الي حوليك بيحبوا موهبتك وبيشجعوك..؟
لا الحمدلله كلهم بيشجعوني ومفيش حد قالي انت مش موهوب هو بس اللي كان ممكن يزعلني هو ان حد يقول اي يعنى الكتابه عادي الكل بيكتب، وبس مفيش انتقاد صريح يعني.
هل لديك أعمال؟ وما الذي استطعت تحقيقه منذ بدايتك في الكتابة؟
الحمدلله ايوا اشتركت في كتاب نجوم لا تلمع، وفي كتاب تانى مشترك فيه وقرب يخلص خلاص.
هل أنت عضوفي أحدى الكيانات؟ وما هم؟ وما أول كيان دخلته؟ وهل حصلت على الإفادة من أحدهم؟
اه عضو في كيان الرحاب وهو اول كيان انضميت ليه، وكيان المُستقبل برضو منضم ليهم، واستفدت منهم في التصحيح واكتسبت خبره منهم في الكتابه وكلهم ناس محترمه بصراحه وبيشجعوا المواهب.
ما هي التكريمات والشهادات التي حصلت عليها؟
حصلت علي شهادات في الارتجال، وشهاده عشان الكتاب
من أول شخص عرف بموهبتك ودعمك؟والدتي.
هل لديك أوقات مخصصة للكتابة؟
لا بصراحه بكتب في اي وقت، المهم اكون مركز بس.
خلينا نتخيل أن موهبتك العظيمة دي هي طفلتك المدلله قلنا ازاي بتتعامل معاها عشان تنميها؟
طبعا ب التنميه وتقدير الموهبة دي ومسمعش لأي حد يزعلني طبعا واهم حاجه احافظ عليها لحد ما تكبر.
هل قرأت كتب؟ وما أفضل الكتب التي قرآتها؟
بصراحه كتب لا لكن روايات.
كلمنا عن قدوت!
سيدنا محمد ﷺ
ما هو هدفك في الفترة القادمة؟
احقق انجازات اكتر في الكتابه ويكون ليا اسمي في العالم الجميل دا.
نصيحة للكتاب المبتدأين تقولهم أي؟متسمعوش لكلام اللي ييأسكم وخليكم متأكدين انكم موهوبين ومتزعلوش من الانتقاض لان ديما المتميز بيلاقي انتقادات كتير، وربنا معاكم وتحققوا حلمكم.
هل تريد تقديم الشكر إلى أحدهم؟
طبعا كتير، اولا والدتي، وكيان الرحاب، وكيان المُستقبل، والكاتب مصطفى عبد الستار، والكاتبه هنا محمد علي دعمهم المستمر ليا.
شيء من كتاباتك:
أحيانًا يكون دفن المشاعر بداخلنا أفضل من أن نبوح بها لمن لا يتفهم معنى الحُب، فلا داعٍ لكسرة القلب، لا داعٍ لإلقاء اللوم على الحُب، دائمًا ما تكون البدايات رائعة، ولكن ليست كل النهايات سعيدة، فهُناك من استوقف حياتُه عند هذا اليوم، يوم الفراق، ولا يزال يتألم من الإشتياق، مازال محفورًا بذاكرتُه كل ما حدث في هذا اليوم، النظرة القاسية، اللهجة الشديدة، المسافة البعيدة، من الممكن أن يتعافى المرء إذا مرض، ولكن لن يتعافى أي شخص من تحطم القلب وتدمير المشاعر، ليت كانت المشاعر كالبناء، كان من المحتمل ترميمها إذا هُدمت، ولكن المشاعر كالزجاج لا تنصلح إذا تحطمت وإنكسرت.
#عادل_عصام
أتمنى أن تحقق ما ترغب به، وهكذا يكون قد أنتهى اللقاء، ونتمنى لك النجاح فيما هو قادم، وكان شرف لنا عمل اللقاء معك، والسلام عليكم.
الشرف ليا وانا متشكر جدا ليكم علي اللقاء دا وبشكر جريدة جاردينيا، والمؤسسه، وكل العاملين عليها، شكرا ليكم وربنا يوفقكم.
تعليقات
إرسال تعليق