القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي شهد مصطفي

الصحفية مريم خالد البارودي


- السلام عليكم


- گ مريم خالد من جريده جاردينيا وأريد عمل لقاء صحفي معك


- ما هو اسمك؟ 


شهد مُصطفى كمال


- كم عمرك؟

 16


- محافظتك؟


 الجيزة


- لقبك؟


 ليان


- ما سبب اختيارك لهذا اللقب؟


 هذا اللقب من أختيار أعز أصدقائي


- ما هي موهبتك؟ 


الكتابة


- كيف اكتشفت هذه الموهبة؟ ومنذ متى؟


 أخي الذي أكتشفها، من سنة


- مَن أول شخص عرف بموهبتك ودعمك؟


 أخي


- ما هو اللون الأدبي المفضل بالنسبة لك؟


 الخواطر


- حَدَّثَنَا قليلًا عن مشوارك وخوضك لهذا المجال؟


 أنا أُحب هذا المجال كثيراً وأتمنى أن أكون كاتبة محبوبه عِند البعض


- هل لديك أعمال؟ وما الذي استطعت تحقيقه منذ بدايتك في هذا المجال؟


 شاركت في كتابين مُجمع 


- ما هي التكريمات والشهادات التي حصلت عليها؟ 


شهادات من بعض الكيانات



- هل أنت عضوة في أحد الكيانات؟


 نعم


- وما أول كيان دخلته؟


 حُلم كاتب

 

-وهل حصلت على الإفادة من أحدهم؟


نعم


- هل في يوم حد قالك إن أنت مش موهوب أو وجهلك كلام خلاك تحس إنك مش موهوب ولا كان المجتمع اللي حواليك يحبون موهبتك ويشجعوك ...؟


 واجهت الكثير من السلبيات ولَكن أنا لم أستسلم


- خلينا نتخيل أن موهبتك العظيمة دي هي طفلتك المدللة قلنا أزاي بتتعامل معاها عشان تنميها؟ 


أخدت كورس نحو لكي أتمكن منها أكثر


- ما رأيك بالورش والكورسات؟


 حلو أووي وبتدعم كتير


- هل قرأت كتبا؟ وما أفضل الكتب التي قرأتها؟


 نعم الخروج عن النص من جديد


- هل تظن أن باستطاعة أي شخص أن يكتب؟ 


لا


- كلمنا عن قدوتك؟


 نجيب محفوظ محمد ناجي


- ما هو هدفك في الفترة القادمة؟ 


أن أُحقق حُلمي ويكون ليا كتاب فردي


- نصيحة للكتاب المبتدأين تقوللهم أي؟ 


سيواجهك الكثير من الصعاب لا تستسلم لكي توصل لحُلمك


- هل تريدين تقديم الشكر إلى أحدهم؟ 


نعم لـ أبي وأخي وأصدقائي


- هل لنا أن نطرق ببعض إبداع قلمك:


لَست جميلة. 


كُلما تردد صوت هذه الكلمة في أُذناي أشعُر وكأن الألم يخترق صَدري كالسهام المُسممة، 

شعور كالموت يسلب مني ما تبقىٰ من لذات الحياة. 


- أتمنى أن تحقق ما ترغب به، وهكذا يكون قد انتهى اللقاء، ونتمنى لك النجاح فيما هو قادم، وكان شرف لنا عمل اللقاء معك، والسلام عليكم.


الصحفيه: مريم خالد البارودي

المؤسسة: إسراء الزهدي

جريدة جاردينيا

author-img
للكِتَابةِ فِي فُؤادِي مَسكَّنٌ، كمَا الرّوحُ فِي اَلجَسَد تَسْكُنُ.

تعليقات

التنقل السريع