القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي بسملة هشام

الصحفي عبدالرحمن محمد شحته 


للكتابة سحرها الخاص


السلام عليكم


گ/ عبدالرحمن محمد شحته من جريد جاردينيا وأريد عمل لقاء صحفي معك


ما هو اسمك؟

بسملة هشام 


كم عمرك؟

17


محافظتك؟

دمياط 


لقبك؟

فيكتوريا 


ما سبب اختيارك لهذا اللقب؟

نسبة لحبي الشديد للعصر الفيكتوري 


ما هي موهبتك؟

الكتابة / الإلقاء 



كيف اكتشفت هذه الموهبة؟ ومنذ متى؟

منذ 5 سنوات ولكنني طورتها خلال الثلاث أعوام الذين مروا


مَن أول شخص عرف بموهبتك ودعمك؟

 أنا وبس


ما هو اللون الأدبي المفضل بالنسبة لك؟

الشعر 


حَدَّثَنَا قليلًا عن مشوارك وخوضك لهذا المجال؟

 افضل عدم الإجابة ولكنني مستمرة في طريقي لبناء أفضل من كل ما ابتديت به


هل لديك أعمال؟ وما الذي استطعت تحقيقه منذ بدايتك في هذا المجال؟

 نعم كثيرا 


ما هي التكريمات والشهادات التي حصلت عليها؟

شهادات في الإلقاء والكتابة كثيرة


هل أنت عضوة في أحد الكيانات؟ وما أول كيان دخلته؟ وهل حصلت على الإفادة من أحدهم؟

  كنت ف الماضي عضو 

ولكنني الآن مؤسسة لكيان ومبادرة 


هل في يوم حد قالك إن أنت مش موهوب أو وجهلك كلام خلاك تحس إنك مش موهوب ولا كان المجتمع اللي حواليك يحبون موهبتك ويشجعوك ...؟

مش بركز غير على نفسي مش بيفرقلي رأي الناس أي 


خلينا نتخيل أن موهبتك العظيمة دي هي طفلتك المدللة قلنا أزاي بتتعامل معاها عشان تنميها؟

اعاملها بلطف حينما اكون كاملة النضج والتركيز نحو اعطائها أكثر شيء يكون مفيد لها



ما رأيك بالورش والكورسات؟

 كويسة لحد ما


هل قرأت كتبا؟ وما أفضل الكتب التي قرأتها؟

 نعم كثيرا 

كتاب فن اللامبالاة / اكتساسي


هل تظن أن باستطاعة أي شخص أن يكتب؟

  نعم 


كلمنا عن قدوتك؟

 بابا وماما دول اكتر اتنين داعمين ليا ربنا يديم وجودهم 


ما هو هدفك في الفترة القادمة؟

 الكثير من النجاح وتحقيق ما أسعى اليه


نصيحة للكتاب المبتدأين تقولهم أي؟

 عليكم بأن تتعمقوا أكثر 

وان لا تحاولوا الخروج من هذا المكان 

لأن الكتابة بحر عميق لا يمكن لأي شخص الخروج منه 


هل تريد تقديم الشكر إلى أحدهم؟

نعم لنفسي 


هل لنا أن نطرق ببعض إبداع قلمك:

لم يكن حباً كان إحتلال

تَجاوزتُ كل شيء وتعثرتُ بضحكتكِ، ضحكتك التي تأخذ حيّزاً صغيراً في وجهك تأخُذ حيّزاً كبيراً بقَلبي معاناتي إنّي أحبُّكِ

وربما أنا الشخص الوحيد

الذي يريد تضخيم معاناته فإني احُـبكِ حتى التَـعب مازلت أفكر بك ولا أستطع أبعاد عقلي وقلبي عن التفكير بك أنت محتل لقلبي كإحتلال إسرائيل لفلسطين لست بمخطئه بكوني أحبك إنه هو ذلك الشئ الذي يمزني وأنت الذي أميز به دائماً تملكت قلبي وعقلي وأنا بكاملي جئت غربيه إلىٰ هذه الدنيا وحيده عبوسه لحين التقيت بك صرت لي موطناً لم افكرُ في الحبِ ولكن قرأت في كتبّ الحب أن الحب يتعبِ وخذلت نفسيِ عاشقة أعلم أن الاستثناء دليل للمحبه وأنا حقًا مستثنيه بك هل تعلم أن دُون أن تفعلُ أي شيء، أُحبك في كل مرةٍ أكثر أخبئك

‏كما يخبئ المرء أثمن الأشياء لديه

‏و أحبّك نيابةً عن اللقاءات

‏التي لم تحدث، عن عناقك

‏الذي أتمناه كل يوم

‏عن رغبتي بك، و الكلمات التي 

‏لم يسعني قولها

حينما أنظر إليك اطمئن فكيف سيكون العناق؟

بسملة هشام


أتمنى أن تحقق ما ترغب به، وهكذا يكون قد انتهى اللقاء، ونتمنى لك النجاح فيما هو قادم، وكان شرف لنا عمل اللقاء معك، والسلام عليكم.


الصحفي: عبدالرحمن محمد شحته 

المؤسسة: إسراء الزهدي

جريدة جاردينيا

author-img
للكِتَابةِ فِي فُؤادِي مَسكَّنٌ، كمَا الرّوحُ فِي اَلجَسَد تَسْكُنُ.

تعليقات

التنقل السريع