حوار صحفي شيماء الحداد
حاورتها إسراء الزهدي
السلام عليكم
گ إسراء الزهدي من جريدة جاردينيا وأريد عمل لقاء صحفي معاكِ
ما هو اسمكِ؟
الكاتبة/ شيماء الحداد
كم عمركِ؟
٢٢ سنه
محافظتكِ؟
قنا
ما هي موهبتكِ؟ وكيف علمتِ بها؟
الكتابة والشعر، عندما كنتُ أدرس مادة النصوص الأدبية أحببت أن أكتب الأشعار ومن بعدها كتبت ونميت هذه الموهبة وشاكرت في مسابقة الشعر في دراستي.
حدثينا عن مشواركِ الكتابي؟
كان مشواري للكتابة والشعر ممتع لم أُنكر أنه صعب ولكن ليس مستحيل بعزيمتي وإرادتي.
هل في يوم حد قالك إن أنتِ مش موهوبه أو وجهلك كلام خلاكِ تحسي إنك مش موهوبه ولا كان المجتمع اللي حوليك بيحبوا موهبتك وبيشجعوكي..؟
لم أواجه إنتقادات، بل كانوا يدعمني، ويشجعونني حتى وصلتُ لمكانه عالية.
هل لديكِ أعمال؟ وما الذي استطعتِ تحقيقه منذ بدايتكِ في الكتابة؟
نعم فأنا معلمة، قمت بمشاركه كتاب ورقي، وكتبت قصص وأشعار واخواطر وغيرهما.
هل أنتِ عضوة في أحدى الكيانات؟ وما هم؟ وما أول كيان دخلتيه؟ وهل حصلتِ على الإفادة من أحدهم؟
نعم، كيان مزايا الروح، وكيان عقول من ذهب. وأول كيان هو كيان مزايا الروح.
نعم أستفدتُ منهم كثيراً.
ما هي التكريمات والشهادات التي حصلتي عليها؟
حصلت على الكثير من الهدايا والشهادات، الكثير من الشهادات في المسابقات والارتجالات.
من أول شخص عرف بموهبتكِ ودعمكِ؟
مدرسة مادة النصوص الأدبية.
هل لديكِ أوقات مخصصة للكتابة؟
نعم، أُفضل الكتابة مساءًا.
خلينا نتخيل أن موهبتك العظيمة دي هي طفلتك المدلله قليلنا ازاي بتتعاملي معاها عشان تنميها؟
أزود نفسي بالقراءة والمعلومات
هل قرأتي كتب؟ وما أفضل الكتب التي قرآتيها؟
نعم، أفضل كتاب أقرأه هو "إيكادولي" للدكتورة حنان لاشين
كلمينا عن قدوتكِ؟
عائلتي وأقاربيني حصلت على الدعم والتشجيع منهم.
ما هو هدفك في الفترة القادمة؟
أن أكون شاعرة كبيرة
نصيحة للكتاب المبتدأين تقوليلهم أي؟
أن يحددوا أهدافهم ويسعون إليه ولا يتسمعون إلي الكلام السلبي.
هل تريدين تقديم الشكر إلى أحدهم؟
نعم أقدم الشكر لعائلتي ولكل من دعمني وشجعني
شيء من كتاباتكِ!
"تلاقي الأرواح"
تتلاقي روحي بروحك
عندما أنظُرُ إليكي يا روحي.
يتلاقي القمر ُ بالليل المظلمُ فيضيئه
گأنكِ لؤلؤةِ في بحرٍ فاض نوره النجمُ.
تتلاقي روحي معك
عندما أنظُرُ إليكي ويدي تلامسك.
تتلاقي روحي معك
فأنتي نوري وعبيري فما أجملُكِ.
أنتي روحي وكياني
فلم أجد مثلُكِ.
أنتي زهرةً في أرضٍ خضراءَ.
جملتها ريحُكي.
يا روحٌ رفرفت حولي فأحسستني
بوجودك داخلي فأفحفتني بدفءٍ في شتاءٍ باردِ.
يا روحٌ لاقتني حينما كنتُ وحيداً
فكسرت وجودكِ وحدتي.
بقلم الشاعرة/ شيماء الحداد.||شاعرة المستقبل||
أتمنى أن تحققي ما ترغبين به، وهكذا يكون قد أنتهى اللقاء، ونتمنى لكِ النجاح فيما هو قادم، وكان شرف لنا عمل اللقاء معكِ، والسلام عليكم.
تعليقات
إرسال تعليق