القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي دعاء ايمن

حاورتها ياسمين احمد

السلام عليكم
انا ياسمين احمد من جريدة جاردينيا واريد عمل لقاء صحفي معاكي


 عرفيني بنفسك؟

دعاء أيمن جلال


كام عمرك؟

20سنه 


بلدك؟ 

محافظه اسيوط



متى بدأتِ في الكتابة؟

من 3شهور


هل لديكِ أوقات معينة مخصصة للكتابة؟

بحب اكتب بالليل فى الهدوء


من كان الدعام الأول لكِ؟

صديقتي شهد محمد



واي هدفك من كون القراء بيختارو كتابتك ويقروها؟

توصيل أحساسى


هل قرأت كتب، وما افضل كتاب قرآتيه؟

ايوا قراءت العادات السبع للمراهقين الأكثر فعاليه لشين كوفى، والعادات الذريه لجيميس كلير وقرات لدكتور أبراهيم الفقى


واي كان الدافع الاول للنجاح في مجال حاليا بيشمل الكبير قبل الصغير؟

من صغري أحب القرأه وأكتشفت مؤخرا انى اعشق الكتابه، فهي أصبحت تشغل وقتي ولم أعد بحاجة ألي أشخاص بجانبي غير المقربون لي فهي كل أصدقائى فأنا أهرب من الواقع اليها.



هل واجهتي صعوبات من قبل وكيف قدرتي تتخطى كل صعوباتك الي واجهتها؟

حتي الان لم أواجهةأي صعوبات


هل لديكِ أعمال فردي ام مجمع ام إلكتروني ؟

ليس لدي أعمال فرديه ولكن أشتركت في كتب ورقيه مجمعه وهى شئ من القدر، ذوبان المارشملو وكتب ألكترونيه: كِمِد، ورسائل مفقودة، وأعباق الروح، ونشروأن


ما الذي تريدين فعله الفترة القادمة؟

كتب فرديه ورقيه والأكترونيه، والتعمق في القراءة


هل في يوم حد قالك ان انتي مش موهوبه او وجهلك كلام خلاكي تحسي انك مش موهوبه او كان المجتمع الي حوليك بيحبوا موهبتك وبيشجعوكي..؟

كانو بيشجعوني



هل أنتِ عضوة في أحدى الكيانات؟ وما هم؟ وهل حصلتِ على الإفادة من أحدهم؟

أجل، أفلاطوني، وملاكى ، وجيل الابداع، ورمق، وبصمه أبداع، وحلم بسيط


هل واجهتي صعوبات من قبل وكيف قدرتي تتخطى كل صعوباتك الي واجهتها؟

لم او اجهه


نصيحة للكُتاب المبتدأين تقوليلهم اي؟

مليش في النصايح ينمو اللغه عندهم يقرأو كتب ورويات كتير


شيء من كتاباتك! 

باتت كل الأشياء تلمع في نظري، لقد هشمت ضحكاتي، أي حزن بداخلي، وملأت الفرحة أواصري، لقد آن الأوان كي نبدأ من جديد،وننسي كل الأشياء التي ترهقنا،ونحلق كالفراشات في سماء أحلامنا ، فلقد أخذ منا الحزن الكثير، وأربكنا بما يكفي، لقد آن الوقت لنفرط في السعادة كما أفرطنا في الحزن

گ/دعاء أيمن "عاشقة الورد" 


عندما كنت أنظر إليك، رأيت الحب بعينيك، كأني لم أره من قبل، كانت عيناك تلمعان من فرط السعادة، رأيت لهفة عينيك لي وحديثك، كأنه لا توجد أنثى أخرى غيري، لقد كانت هذه المرة الأولي التي أري أحدا يحبني بهذة الطريقة، لقد أحسست الأمان بجانبك، وخوفك كأني طفلة صغيرة بعامها الأول وأنت والدها ، الذي يعشقها، كم أحببت حينها أن يتوقف الزمن لأعوام وأنا أنظر لتلك العينين التي أثرتني ، وسحرتني، منذ اول لقاء لنا. 

گ/دعاء أيمن "عاشقة الورد" 

سعيده بمعرفتك جدا وأتمنى أن تحققي ما ترغبين به، وهكذا يكون قد أنتهى اللقاء، ونتمنى لكِ النجاح فيما هو قادم، وكان شرف لنا عمل اللقاء معكِ، والسلام عليكم.

وانا اتشرفت بيكي جدا كان لقاء لذيذ.


تحت اشراف ياسمين احمد من جريدة جاردينيا


author-img
للكِتَابةِ فِي فُؤادِي مَسكَّنٌ، كمَا الرّوحُ فِي اَلجَسَد تَسْكُنُ.

تعليقات

التنقل السريع