القائمة الرئيسية

الصفحات

نص صوت القرآن 

إسراء الخولي

ذلك الصوت الذي أرتاح به كلما سمعته تحدثني نفسي عندما تحزن حيث تقول لم أعد أشعر بالراحة أريد الاستماع إلى القرآن

فأجيبها: حسنًا، حيثُ يخفف عنّا همومنا، وإرهاقنا، ويجدد طاقتنا، ويعيد شحن الأمل فينا من جديد .

في أحد المرات سألتني: كيف يرتاح من يسمع الأغاني، لأنني كلما سمعتها زاد ضيقي وهمي؟

قلت: لا أعرف، ولكن من أراد الراحة مع القرآن عليه الكف عن استماع الأغاني.

قالت: حسنًا أريد الآن الاستماع إلى القرآن؛ لأرتاح.


إسراء الخولي|غاسِق 

تعليقات

التنقل السريع