فلا هنيئا لك
سندس احمد
لم أعد تلك الفتاة الضعيفة هذيلة الجسد والروح لم أعد تلك التي تتحمل إنتهاك حرمتها وإنتهاك جسدها فأنا من سَتوقف بشاعتك أيها المغتصب لحقوقي فقد إغتصبت برائتي وجعلت مني شخصا سئ للغاية أتيت إليك لِأنتقم لكل مرةٍ أردت بها أن تعتدي على عفتي، أن تدَنس طهارتي، سلبت مني جميع حقوقي كبشريةٍ أرادت العيش بسلام، فلا هنيئًا لك على عيشةٍ سالمة، ولا وداعًا لك على موتةٍ رضية
تعليقات
إرسال تعليق