القائمة الرئيسية

الصفحات

 حوار صحفي أحمد نبيل

الصحفية حبيبه فرج|دقة قلب




السلام عليكم ورحمة اللّٰه وبركاته


الكاتبة: حبيبه فرج من جريد جاردينيا وأريد عمل لقاء صحفي معك


ما هو اسمك؟

أحمد نبيل خلف


كم عمرك؟ 

22



محافظتك؟ 

أسيوط 



لقبك؟ 

منجا


ما سبب اختيارك لهذا اللقب؟

بالمركز الذي أسكن به 

كان هناك لاعب بنفس إسمي أحمد نبيل ولقبه منجا ويلعب بالنادي الذي أفضله وأشجعه فأعجبني اللقب جدًا فتلقبت به.



ما هي موهبتك؟

الكتابة



كيف اكتشفت هذه الموهبة؟

عندما مررت بوقت إنعزال عن العالم 



 ومنذ متىٰ؟

 2017




مَن أول شخص عرف بموهبتك ودعمك؟ 

صديقي خالد



ما هو اللون الأدبي المفضل بالنسبة لك؟ 

أفضِل الشِعر والكتابة عامةً



حَدَّثَنَا قليلًا عن مشوارك وخوضك لهذا المجال؟

خُضت الكثير ومررتُ بمراحل كتيرة منها فقدان الشغف والإنشغال بأمور أخرىٰ لكن الحمد للّٰه بدوام الكتابة



هل لديك أعمال؟

 أكتب بطريقة حُرة وأنشر ما أكتبه على البيدج الخاصة بي على الفيس بوك والروم الخاص بس على الواتساب



هل أنت عضو في أحد الكيانات؟ نعم عضو ف كيان روح عازفة وحروف مضيئة


وما أول كيان دخلته؟ 

كيان حروف مضيئة



وهل حصلت على الإفادة من أحدهم؟ 

نعم تلقيت الكثير من الإرشادات من الكل.



هل في يوم حد قالك إن أنت مش موهوب أو وجهلك كلام خلاك تحس إنك مش موهوب ولا كان المجتمع اللي حواليك يحبون موهبتك ويشجعوك ...؟

قال لي البعض مثل هذا لكن لم أستمع لهم وأكملت مسيرتي.



خلينا نتخيل أن موهبتك العظيمة دي هي طفلتك المدللة قلنا أزاي بتتعامل معاها عشان تنميها؟

هحافظ عليها وأحاول أطور منها عشان تكون مثالية وملفته للجميع.



ما رأيك بالورش والكورسات؟

وجهه نظري مفيدة للكتاب المبتئدين



هل قرأت كتبًا من قبل؟ وما أفضل الكتب التي قرأتها؟

نعم أُفضِل كتاب أرض زيكولا.



هل تظن أن باستطاعة أي شخص أن يكتب؟

لا أظن، حتى إن كان لن تكون كتابته متقنة.



كلمنا عن قدوتك؟ 

الدكتور أحمد خالد توفيق، والرائع محمود درويش



ما هو هدفك في الفترة القادمة؟

أن أكون كاتب ذو صيت في الوسط.



نصيحة للكُتاب المبتدأين تقولهم أي؟

اشتغلوا على نفسكم، واكتبوا حتى لو مش كويسين كفاية، أهم حاجة اكتبوا وخرجوا اللي جواكم وبعدها هتلاقوا كتاباتكم بتتحسن لغويًا. 


هل تريد تقديم الشكر إلى أحدهم؟

نعم أريد تقديم الشكر لكل عضو ف كيان قليلًا من اللُطف.


هل لنا أن نطرق ببعض إبداع قلمك: 

بالطبع


للمرة الألف جلست أواسي وأرمم ما تبقىٰ من قلبي، لقد هلك، لم يعد بمقدره تحمل المزيد، لقد فقد كل شيء من مشاعر وشغف وإحساس لم يعد يعمل كسابق عهده، ليس هو إلا شكل أو هيكل فارغ، نعم هذا قلبي، أنا لا أكذب، أعرف أني خارجي بحالة جيدة، ولكن قلبي تفتت من كثرة الخذلان المستمر، قلبي يتأكل بداخلي، لقد اقترب على الإنتهاء، أخشى أن أموت وأنا كذلك، وأتمنى أن يأتي أحدهم ويصلح ما تبقى منه، ولكن لا أظن ذلك، أنا منبوذًا لا أحد يستطيع أن يتقبلني كذلك أو يحبني أو يكون لي صديق، أعتقد أن هذه نهايتي، سأموت بائسًا حزينًا وحيدًا ليس بجواري أحد لكي يحزن عليَّ، تفتت يا قلب لن أرممك بعد الآن.

#احمد_نبيل


أتمنى أن تحقق ما ترغب به، وهكذا يكون قد انتهى اللقاء، ونتمنىٰ لك النجاح فيما هو قادم، وكان شرف لنا عمل هذا اللقاء معك، والسلام عليكم ورحمه اللّٰه وبركاته.


الصحفيه: حبيبه فرج|دقة قلب

المؤسسة: إسراء الزهدي

جريدة جاردينيا

author-img
للكِتَابةِ فِي فُؤادِي مَسكَّنٌ، كمَا الرّوحُ فِي اَلجَسَد تَسْكُنُ.

تعليقات

التنقل السريع