القائمة الرئيسية

الصفحات

حوار صحفي سلمى محسن

حاورتها إسراء الزهدي 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

گ إسراء الزهدي من جريدة جاردينيا وأريد عمل لقاء صحفي معاكِ

شرف ليا طبعًا


ما هو اسمكِ

سلمي محسن


كم عمركِ

20 وداخله علي ال 21


محافظتك

المنيا



ما هي موهبتكِ؟ وكيف علمتِ بها؟

الكتابه 

من لما كنت صغيره كنت بكتب بس حاجات طفليه كدا بس كانت هويتي كدا اني امسك ورقه وقلم واقعد اكتب كل حاجه حسه بيها


حدثينا عن مشواركِ الكتابي؟

يعتبر لسه مبتدي 

انا كنت بكتب من زمان، ونا في ثانوي كنت مقتصره علي صحابتي بس، ولما دخلت الكليه اتعرفت علي بنت وصحبتها وكان عندها قناة تلجرام بتنشر عليها كتبتها ودخلت معاها وبعدين دخلت في جروب بيدي كرس للكتابه وكدا واتعرفت منه علي وحده تانيه هي ال شجعتني اني اشارك في الكيان واشارك في كتب وكدا وحليا انا شركت في كتابين واحد ورقي وهو انا وقلمي رفيق اليل وواحد الكتروني كمد


هل في يوم حد قالك ان انتي مش موهوبه او وجهلك كلام خلاكي تحسي انك مش موهوبه ولا كان المجتمع الي حوليك بيحبوا موهبتك وبيشجعوكي..؟

لا خالص محدش كان يعرف اني بكتب وعندي الموهبه دس غير لما بدائت اثبت حالي بالمشركات في الكتب وكدا

مكنوش معترفين اصلا

بس الحمدلله علي كل حال هم تقريبا حليًا اقتنعه شويه



هل لديكِ أعمال؟ وما الذي استطعتِ تحقيقه منذ بدايتكِ في الكتابة؟

زي مقلتلك انا لسه يا دوب ابتديت اخطي خطواتي الاولي وهفضل مستمره ان شآء الله

وحليا ابتديت اشارك في كتب تاني

وموهبتي طبعا فيها اختلاف من اول مبتدين كتابه لدلوقت

من جميع النواحي

ك محتوي 

وبلاغه 

ولغة


هل أنتِ عضوة في أحدى الكيانات؟ وما هم؟ وما أول كيان دخلتيه؟ وهل حصلتِ على الإفادة من أحدهم؟

اه 

كيان شروق الشمس، وكيان ضي القمر، وكيان حياه 

كيان حياه هو اول واحد ادخله 

ااه طبعا ودا بيرجع للتيم اللي انضمتله



ما هي التكريمات والشهادات التي حصلتي عليها؟

علي شهادات من الكتبين ال شركت فيهم 

الورقي، والاكتروني


من أول شخص عرف بموهبتكِ ودعمكِ؟

صحابي وخالي


هل لديكِ أوقات مخصصة للكتابة؟

لا مفيش في اي وقت ممكن يجي في بالي كلام اكتبه حتي ونا مشيه في الشارع حتي بسجل علطول اي حاجه تيجي في بالي ولما افضي ابتدي اكمل عليها علشان الافكار مش بتتكرى وممكن تجيلك في اي وقت واي مكان ودا ال بيحصل معايه

بس ليا موعيد نشر ملتزمه بيها


خلينا نتخيل أن موهبتك العظيمة دي هي طفلتك المدلله قليلنا ازاي بتتعاملي معاها عشان تنميها؟

اني اقراي كتير احاول اني اطلع احسن معندي بشوف كتب اقراها وبحضر محاضرات ليها علاقه بالكتابه والتصحيح اللغوي

وحليا بحاول اتعلم التصميم

للخواطر والكتب واغلفت الكتب


هل قرأتي كتب؟ وما أفضل الكتب التي قرآتيها؟

ااه لان في فتره كانت هويتي ال بستمتع بيها القرايه وبالزات في كتب علم النفس والرويات طبعا 

بس مش متذكره اسامي


كلمينا عن قدوتك؟

شئ غير محدد منسبالي مش قدامي حد عايزه اكون زيه بس ال نفسي فيه اني اوصل لمكانه كويسه لحاجه اقدر اساعد بيها اي حد يحتاجني



ما هو هدفك في الفترة القادمة؟

اني اثبت حالي في مجال الكتابه وان ابني كيان لنفسي


نصيحة للكتاب المبتدأين تقوليلهم أي؟

انهم يثبته علي حلمهم ويحوله بشتي الطرق انهم ينمو الموهبه دي ومستسلموش ابدا


هل تريدين تقديم الشكر إلى أحدهم؟

أنا بشكر اي حد وقف وبيقف جنبي حتي لو كانت وقفته دي مجرد كلمات بسيطه وطبعا كل الشكر لاي شخص استفدت منه واتعلمت بسببه حاجه جديده او حاجه كانت نقصاني في المجال دا


شيء من كتاباتك! 

ماذا سأفعل؟

 هل سأبقى هكذا لن اتحرك؟

 لما أنا أقف هكذا في المنتصف متعلقًا بخبيا الماضى! ولا استطيع التقدم، لما لا استطيع تخطي ما حدث! متى سأفيق من ذاك الماضي المئلم؟

فلقد أجهدت قلبي كثيرًا بما حدث ، و ها أنا متعلقًا ما بين نظري للمستقبل المجهول وخبايا الماضي المئلمة، وكأن ذاك قدري الذي كتب عليِ ولا استطيع تغيره، لماذا انا هكذا؟ 

والي متي ساظل علي ما انا عليه الآن! هل ساعود كما كنت؟!  

يافعتًا مفعمتًا بالحياويه والامل يملئ عيناي! ام سابقي هكذا. 

بقلم /سلمي محسن 

 

اشعر بالارق والارهاق بسبب بعض الاشياء التي امر بها، ويزيد بعدم تقدير من حولي بما امر به، الجميع يريدون ان يروني مبتسمه ومريحه ولا يبالون بما يدور بداخلي، ولكن اعذرهم فهم لا يريدون ان يروني حزينه، أو يرو بوجهي تجاعيد التعب وسواد الارهاق، ولكني متعبه ولا استطيع التحمل، وكل ما اريده احد بجانبي يشعر بي وبمعانتي لا اكثر.

بقلم/سلمي محسن فرغلي


أتمنى أن تحققي ما ترغبين به، وهكذا يكون قد أنتهى اللقاء، ونتمنى لكِ النجاح فيما هو قادم، وكان شرف لنا عمل اللقاء معكِ، والسلام عليكم.


تحت إشراف إسراء الزهدي من جريدة جاردينيا 

جريدة جاردينيا 


author-img
للكِتَابةِ فِي فُؤادِي مَسكَّنٌ، كمَا الرّوحُ فِي اَلجَسَد تَسْكُنُ.

تعليقات

التنقل السريع