حوار صحفي أمنية عبد العليم أيوب
الصحفية شيماء جمعة الكفراوي
لكل منا موهبته الخاصة التي تميزه عن غيره ولكل منا عالما خاصا يغوص بداخله فهيا بنا لنغوص مع إحدى هؤلاء المواهب النادرة إلى عالمه وليخبرنا القليل عنه...
ما هو اسمك؟
أمنية عبدالعليم أيوب
لقبك؟
أنيس القمر
محافظتك؟
الفيوم
دراستك؟
ثانوي فني
ما هي موهبتك؟
كاتبة وديزاين
كيف اكتشفت هذه الموهبة؟
عندما كنت أحتاج الحديث مع أحد.، وتفرغت في غرفه وتحدثت كثر وهناك اكتشفت موهبتي
حدثنا قليلًا عن رحلتك في هذا المجال؟
بدأت في شهر 9بدأت بكتابه الخواطر، والارتجالات، وبعد ذلك إسكربتات، وروايات، وفي طريق لكتابه شعر
ما هو اللون الأدبي المفضل بالنسبة لك؟
كتابه الروايات الغموض
هل لديك أعمال؟
وما الذي استطعت تحقيقه منذ بدايتك في هذا المجال؟لدي كثير من الكتب الالكتروني واثنان ورقي
ما هي التكريمات والشهادات التي حصلت عليها؟
لقد حصلت علي مراكز كثيرة في المجال ولكن الكتروني
من أول الداعمين لك، وهل سبق ووجهت لك انتقادات سلبية وقاسية أم أن الجميع كان يدعمك؟
الكاتبة شيماء جمعه كانت أول أصدقائي ودعمتني كثير، والكاتبة سلمي، وبسمله مكي، والكاتبة أسماء أحمد غريب
ما رأيك بالورش والكورسات؟
أنها جميله جدا وتساعد علي الفهم اكثر واكتشاف مواهب اكثر
هل تظن أن باستطاعة أي شخص أن يصبح موهوب مثلك وأن يخوض هذا المجال؟
لكل من يستطيع أن يلمس قلب القارئ هو من يستطيع أن يكتب
هل تحب قراءة الكتب؟
وإن كنت كذلك فما أفضل الكتب التي قرأتها؟نعم أعشق القراءه جدا قطوف ورقائق
جميع كتب الدكتور ابراهيم الفقي
هل تظن أن باستطاعة أي شخص أن يكون لديه العديد من المواهب أم أن لكل شخص موهبة واحدة لا يستطيع أن يصبح بارعًا في غيرها؟
كل من يتعب في أمر يكون هو المميز بيها ويستطيع أن يفعل المستحيل
ما هو هدفك في الفترة القادمة؟
أن أقوم بعمل روايات ورقي
هل تريد تقديم الشكر إلى أحدهم؟
إلي جميع أصدقائي الكُتاب
وجه نصيحة عامة لمن يقرأ هذا الحوار؟لا تستسلم لحُلمك فاانت تستطيع أن تحقق المستحيل
هل لنا أن نطلع على بعض إبداعاتك؟وعن قلبي ماذا أروي؟!
فقد خانتني كُل الاشياء التي تعلق بها قلبي
كل شيئًا بلا إستثناء غادر، بعد تساؤلات كثيرة ومواقف عدة
لاحظت وكأني طريقًا، كل الأشياء التي أُحبها تعبرني ولا تلتفت، في يوم من الأيام كان ملجئٍ دافئ لكل منكسر
وعندما تاه وضل الطريق، لم يري حتي آثار أقدام وكأنه في صحراءٍ خاويه لا يوجد بها سوى أزهار الصبار وبعض من العشب الجاف، بعد ما كان حديقة مُزهره للجميع.
لا أشعر بشيئا سوى هديل الرياح المحمل برمال قد أخفت كل معالمي، أشعر وكأن أشواك الصبار منغمسه بصدري.
تَعَددت الجِرَاح فلستُ أَدرِي أُضَمّدُ أَيّ جرحٍ في فُؤَادِي..!!
فقد هَلِكَ وهلكت معه كل حواسي، لا أدري أذا كنت أنا المُسِئ ام المُسَاء إليه.
أشعر بهدوء غريب وكأني أجهز لجنازتي، لم أعُد أنتظر أحد لمواساتي، أنا ألجأ إلى الله فالأمر دائمًا بين يد الخالق. بقلم أمنية عبدالعليم أيوب
أتمنى أن تحقق ما ترغب به، وهكذا يكون قد انتهى اللقاء، ونتمنى لك النجاح فيما هو قادم، وكان شرف لنا عمل اللقاء معك، والسلام عليكم.
تعليقات
إرسال تعليق